یذکر ان التدخلات الایرانیه السافره فی بلاد الرافدین لم تکن جدیده بل هی من قدیم الزمان کما صدرتقریر عن جریده الاهرام بتاريخ 17 من نوفمبر2007 : شهد شهر ديسمبر2006 وينايرعام2007 قيام القوات الأمريكية بعمليات خاطفة القت القبض خلالها علي عدد من الإيرانيين من بينهم دبلوماسيين داخل العراق,وفي وقت لاحق تم تسريب معلومات تفيد عثور القوات الأمريكية علي خطط ايرانية سرية تتعلق بالعراق.. فما هي تلك الخطط؟
كانت وسائل الإعلام الأمريكية قد اشارت في يناير2007 علي لسان مسئول مخابراتي امريكي لم يفصح عن هويته ان القوات الأمريكية تمكنت من العثور علي وثائق تتعلق بالخطط الإيرانية السرية المتعلقة بالعراق وتظهر مدي تغلغل قوات القدس ـ ذراع مسلح تابع للحرس الثوري الإيراني.
واكد المسئول العثور علي ملخصات لتقارير وخطط تتعلق بتنفيذ هجمات داخل العراق بالإضافة لتقرير تناول بالتقييم الحرب الأهلية العراقية والإستراتيجية الجديدة الخاصة بقوات القدس الإيرانية.
وايضا" عن موقع ويكيليكس نقل: أما إيران فكانت حاضرة في المشهد العراقي ولكن على نحو سري عبر تهريب السلاح التقليدي لإمداد الأحزاب والمنظمات الشيعية الموالية لها وخصوصا جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر، ومنظمة بدر التي كانت الجناح العسكري للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي بقيادة عائلة الحكيم، قبل أن تتحول تلك المنظمة إلى تنظيم سياسي وفق ما هو معلن واللافت أن التقارير السرية في حالة إيران تذكر أسماء عملاء تقول إنهم ضباط مخابرات إيرانيون كانوا يعملون بشكل يومي في العراق، وإن بعضهم متورط في شن هجمات بالصواريخ على المنطقة الخضراء، علاوة على إقامة نقاط تفتيش مشتركة في المناطق الشيعية يشرف عليها عناصر أمن إيرانيون بوجود عناصر من جيش المهدي ومنظمة بدر.
كانت وسائل الإعلام الأمريكية قد اشارت في يناير2007 علي لسان مسئول مخابراتي امريكي لم يفصح عن هويته ان القوات الأمريكية تمكنت من العثور علي وثائق تتعلق بالخطط الإيرانية السرية المتعلقة بالعراق وتظهر مدي تغلغل قوات القدس ـ ذراع مسلح تابع للحرس الثوري الإيراني.
واكد المسئول العثور علي ملخصات لتقارير وخطط تتعلق بتنفيذ هجمات داخل العراق بالإضافة لتقرير تناول بالتقييم الحرب الأهلية العراقية والإستراتيجية الجديدة الخاصة بقوات القدس الإيرانية.
وايضا" عن موقع ويكيليكس نقل: أما إيران فكانت حاضرة في المشهد العراقي ولكن على نحو سري عبر تهريب السلاح التقليدي لإمداد الأحزاب والمنظمات الشيعية الموالية لها وخصوصا جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر، ومنظمة بدر التي كانت الجناح العسكري للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي بقيادة عائلة الحكيم، قبل أن تتحول تلك المنظمة إلى تنظيم سياسي وفق ما هو معلن واللافت أن التقارير السرية في حالة إيران تذكر أسماء عملاء تقول إنهم ضباط مخابرات إيرانيون كانوا يعملون بشكل يومي في العراق، وإن بعضهم متورط في شن هجمات بالصواريخ على المنطقة الخضراء، علاوة على إقامة نقاط تفتيش مشتركة في المناطق الشيعية يشرف عليها عناصر أمن إيرانيون بوجود عناصر من جيش المهدي ومنظمة بدر.